Resim 1
Resim 2
Resim 3

مالي تلغي الاتفاقات الدفاعية مع فرنسا

الأخبار الأكثر قراءة

أخر 24 ساعه
اخر 7 ايام
آخر 30 يومًا

“رايثيون” تعلن دخول رادرات “LTAMDS” المتطورة مرحلة الإنتاج

أعلنت شركة "رايثيون" التابعة لشركة "آر تي إكس" الأمريكية، اليوم...

“إمبراير” تعلن انضمامها إلى الاتحاد المكسيكي لصناعة الطيران والفضاء

أعلنت شركة "إمبراير" البرازيلية الرائدة عالمياً في مجال صناعة...

بوتين: روسيا تعاني من نقص الأسلحة رغم زيادة الإنتاج

 كشف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الأربعاء، إن القوات...

“بي أيه إي سيستمز” تعلن إحراز تقدم كبير في إنتاج الذخائر في بريطانيا

أعلنت شركة ”بي أيه إي سيستمز“ البريطانية للصناعات الدفاعية،...

مسيّرات “V-BAT” الأمريكية تٌكمل 130 طلعة جوية في أوكرانيا

أعلنت شركة "شيلد إيه آي" (Shield AI) الأميركية لتكنولوجيا...

“بي أيه إي سيستمز” تعلن إحراز تقدم كبير في إنتاج الذخائر في بريطانيا

أعلنت شركة ”بي أيه إي سيستمز“ البريطانية للصناعات الدفاعية،...

بيلاروسيا تعرض نظامًا جديدًا مضادًا للمسيرات على الدول الأفريقية

تسعى بيلاروسيا لتعزيز صادراتها الدفاعية من خلال الترويج لنظام...

“رايثيون” تعلن دخول رادرات “LTAMDS” المتطورة مرحلة الإنتاج

أعلنت شركة "رايثيون" التابعة لشركة "آر تي إكس" الأمريكية، اليوم...

شركات دفاع عالمية بارزة تشارك في معرض IQDEX ببغداد

تستضيف بغداد النسخة الثالثة عشرة من معرض الأمن والدفاع...

“إمبراير” تعلن انضمامها إلى الاتحاد المكسيكي لصناعة الطيران والفضاء

أعلنت شركة "إمبراير" البرازيلية الرائدة عالمياً في مجال صناعة...

إيطاليا تشتري مسيرات “JUMP 20” من شركة “أيروفيرونمنت” الأمريكية

حصلت شركة "أيروفيرونمنت" (AeroVironment) الأمريكية، الرائدة في مجال تصنيع...

بوتين: روسيا تعاني من نقص الأسلحة رغم زيادة الإنتاج

 كشف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الأربعاء، إن القوات...

رئيس هيأة التصنيع الحربي العراقية: IQDEX معرض متميز، وتركيا داعم أساسي للتصنيع الحربي

أكد مصطفى عاتي الدراجي، رئيس هيأة التصنيع الحربي العراقية،...

“سارسيلماز” تتوجه إلى العراق للمشاركة في معرض الدفاع IQDEX 2025

تستعد شركة “سارسيلماز” (Sarsılmaz) الرائدة في مجال تصنيع الأسلحة،...

بيلاروسيا تعرض نظامًا جديدًا مضادًا للمسيرات على الدول الأفريقية

تسعى بيلاروسيا لتعزيز صادراتها الدفاعية من خلال الترويج لنظام...

آخر الأخبار في اللغات الأخرى

أعلن المجلس العسكري الحاكم في مالي إلغاء الاتفاقات الدفاعية الموقّعة مع فرنسا وشركائها الأوروبيين.

وبعد تهديد تلوّح به منذ أشهر، أعلنت السلطات التي يهيمن عليها العسكريون، منذ وصولهم إلى السلطة في أغسطس 2020، إلغاء “اتفاقات وضع القوات”،”سوفا”.

وتحدد هذه الاتفاقات الإطار القانوني لوجود القوات الفرنسية العاملة في إطار عملية “برخان” والأوروبية في عملية “تاكوبا” في مالي. وشمل القرار اتفاقية التعاون الدفاعي المبرم في 2014 بين مالي وفرنسا.

وفي بيان تلاه على التلفزيون الوطني، أشار المتحدث باسم الحكومة الكولونيل عبدالله مايغا الاثنين إلى “مساس فاضح” بالسيادة الوطنية من جانب فرنسا التي تنشر قوات في البلاد منذ 2013.

وذكر “الموقف أحادي الجانب” الذي اتخذته فرنسا عندما علّقت العمليات المشتركة بين القوات الفرنسية والمالية في يونيو 2021، والإعلان في فبراير 2022 “مرة أخرى من دون أي تشاور مع الجانب المالي” عن انسحاب قوات برخان وتاكوبا.

وكذلك تحدث عن “خروقات متعددة” للمجال الجوي من قبل الطائرات الفرنسية، على الرغم من قيام السلطات بإنشاء منطقة حظر طيران فوق جزء كبير من أراضي البلاد.

وقال الكولونيل مايغا “في ضوء هذا التقصير الخطر والاعتداءات الصارخة على السيادة الوطنية لمالي، قررت حكومة جمهورية مالي إلغاء اتفاق التعاون الدفاعي الموقع في السادس عشر من يوليو 2014”.

وأبلغت السلطات المالية السلطات الفرنسية بعد ظهر الاثنين بقرارها الذي سيدخل حيز التنفيذ بعد ستة أشهر من هذا الإخطار، على حد قوله.

لكن قرار السلطات المالية بشأن “اتفاقات وضع القوات” الموقّع في مارس 2013، والذي يشكل إطارا لوجود القوة الفرنسية سيرفال ثم برخان، سيدخل حيز التنفيذ “بأثر فوري”، حسب مايغا.

وأوضح أن الأمر نفسه ينطبق على البروتوكول الإضافي الموقّع في مارس 2020 الخاص بوحدات “تاكوبا” الأوروبية.

ويقول مراقبون إن إلغاء “اتفاقات وضع القوات” ستكون له تداعيات على الانسحاب المستمر لبرخان، الذي أُعلن في فبراير الماضي بعد أشهر على توتر متصاعد؟ ويطرح هذا التحدي بينما يشكل الانسحاب عملية كبيرة وخطرة يفترض أن تنجز خلال أربعة إلى ستة أشهر.

وسيؤدي إعلان السلطات المالية إلى المزيد من تسميم العلاقات بين حليفين سابقين حاربا معا عدوى الجهاديين، التي انتقلت من شمال هذا البلد الفقير الذي لا منفذ له على بحار، وقد امتدت إلى النيجر وبوركينا فاسو المجاورتين وتهدد بالاتساع جنوبا إلى خليج غينيا.

وتسبب هذا النزاع في سقوط الآلاف من القتلى من مدنيين وعسكريين في مالي، وأدى إلى تدهور أوضاع البلاد باعتراف السلطات نفسها.

وتدهورت العلاقات بين باماكو وباريس بعد الانقلاب الثاني الذي قاده العسكريون في مايو 2021 ضد رئيس ورئيس وزراء كانوا قد قاموا باختيارهما بأنفسهم، ومن ثم إلغاء التزامهم بإعادة السلطة إلى المدنيين في فبراير 2022.

وزاد التوتر مع تقرب المجلس العسكري من روسيا. وتتهم فرنسا وحلفاؤها السلطات المالية بالاستعانة بخدمات مجموعة “فاغنر” الروسية الخاصة المثيرة للجدل. لكن الحكومة المالية تنفي ذلك وتتحدث عن تعاون قديم بين دولتين.

وطردت مالي السفير الفرنسي في يناير. وفي ذلك الوقت، كان وزير الخارجية عبدالله ديوب يفكر في إلغاء اتفاق التعاون إذا لزم الأمر. وكانت مالي طلبت في ديسمبر تعديلات، مشيرة إلى أن بعض البنود تتعارض مع السيادة الوطنية.

وينظر العسكريون باستياء إلى استمرار نشاط عملية برخان في سماء مالي. واتهم المجلس العسكري الأسبوع الماضي الجيش الفرنسي بـ”التجسس” و”التخريب”، بعد أن بثت هيئة الأركان الفرنسية مقاطع فيديو التقطتها طائرة مسيّرة بالقرب من قاعدة غوسي (وسط) التي أعادتها فرنسا في أبريل.

وبعد يومين على إعادتها، نشر الجيش الفرنسي لمواجهة ما وصفه بأنه “هجوم إعلامي”، تسجيل فيديو لمن قال إنهم مرتزقة روس يدفنون جثثا بالقرب من هذه القاعدة من أجل اتهام فرنسا بارتكاب جرائم حرب.

المصدر: العرب

WPML eklentisi aktif değil veya çeviriler mevcut değil.

أخبار مماثلة